ودي اشوف رآيكم قصيده بسيطه ..
آبعترف لك يازين بقصتي مع لميس ... وأبيك تنشرهـا بسرعة البرق يازين ..
قصتاً مثل أي قصه لواحد عريس ... لمن شاف عروسته في ليلته تخون ..
بتصير حياتهم مثل قصه فتح وحماس .. الكل يحارب من اجل الأقصى يافلسطين ..
أما لميس مالها غير سعسع عريس .. واتركي عنك حثالة تركيا المخنزين ..
أولهم يحيى وأخرهم مهند العروس .. اسمحي لي يالميس بقول لك كلمتين ..
ويش تعنى لك الصداقه ونظرة التعيس .. والسبب هو عيونك يازينها من عيون ..
ولو بغيتي الصراحه ملعون انت يابليس ..كيف تجيني وتترك لميس يامجنون..